ارأيت شمساً أشرقت تلك السما تغدو الحياة بنورها تسمو سما ناديتها انغام صوتاً هاتفاً لكنها تأبا بأن تتكلما ارأيت زهراً في الربيع تفتقات يسبي القلوب جمالها يروي الضما عاتبتها أن طال عني غيابها فوجدتها تأبا بأن تتكلما وإذا بزاوية هناك تلوح لي وطفلة حسناء تلعب بالدما خاطبتها لما تمرحين وحيدةً لكنها عجزت بأن تتكلما ادركت حقاً بعد ذلك أننا عن الحقيقة قد اُصبنا بالعما كم من روائع في الحياة ترنو لنا لكنها عجزت بأن تتكلما .