كان تيمور لنك اعرجا ، وبعد أن انتصر فى إحدى المعارك على الأعور سلطان الترك وأسره ، مثل الأعور بين يديه ، فلما رآه استولت عليه نوبة ضحك شديد فوبخه السلطان التركى على إهانته واستخفافه ، فأجابه تيمورلنك :
إنني لا أهزأ بشقائك ، ولكنى لم أتمالك نفسى من الضحك عندما فكرت ان الله سلم زمام الممالك إلى رجل أعرج مثلى ورجلا أعور مثلك ، فسبحان الله .