عندما انتهى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه ذات وم من صلاة العصر وكان يؤم المسلمين سأل عن أحد الصحابه الذى لم يحضر الصلاه فقيل : انه مريض يا أمير المؤمنين فذهب الى بيته وطرق الباب واذا بالصحابى يقول : من الطارق ؟
فقال له : أنا عمر بن الخطاب فأخذ يجرى الصحابى ليفتح الباب لامير المؤمنين وعندما وقعت عينا أمير المؤمنين على وجه الصحابى قال له : ما الذى خلفك عن الصلاة معنا أينادى عليك الله من فوق سبع سماوات فلا تجبه وينادى عليك عمر بن الخطاب فتجيبه ؟!